بيئة ميتربيئة ميتر
  • الرئيسية
  • بيئة ميتر
  • فطور بيئي
  • الجلسات التوعوية
  • الخارطة الرقمية

Joomla!

admin
Joomla!
20 تشرين1/أكتوير 2025
الزيارات: 124

ورقة السياسات

تقييم المستخدم: 4 / 5



Caption











admin
Joomla!
07 تشرين1/أكتوير 2025
الزيارات: 33

الخارطة الرقمية

 

  • الخارطة الرقمية البيئية في محافظة مأدبا

    في خطوة تكنولوجية مبتكرة تعزز من الرقابة المجتمعية على البيئة، تطلق المبادرةمنصة إلكترونية تفاعلية على شكل خارطة رقمية بيئية، تتيح للمشاركين والمجتمعالمحلي الإبلاغ عن المواقع المتضررة بيئيًا في مختلف مناطق محافظة مادبا. ستوفرهذه الخارطة واجهة سهلة الاستخدام، تمكّن الشباب من توثيق المشكلات البيئية عبرالصور والملاحظات . هذه الآلية تسهم في بناء ثقافة بيئية قائمة على التكنولوجياوالشفافية والمساءلة، وتُمكّن المواطنين من أن يكونوا طرفًا فاعلًا في حمايةبيئتهم
  •  - -
  • تصفح الملفات
    Drag and drop files here
    Choose a file
     
    Cancelof
  • Should be Empty:
الزيارات: 74

الجلسات التوعوية

تنفيذ ثلاث جلسات توعوية ضمن مبادرة "بيئة ميتر" بالشراكة مع منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض)

في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الوعي البيئي والممارسات المستدامة بين فئة الشباب، نُفذت ثلاث جلسات توعوية ضمن مبادرة "بيئة ميتر"، وذلك بالشراكة مع منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض). هدفت هذه الجلسات إلى تمكين الشباب والشابات بالمعرفة والمهارات اللازمة للمساهمة الفاعلة في حماية البيئة المحلية وتعزيز السلوكيات الإيجابية تجاه الموارد الطبيعية.

استهدفت الجلسات 60 شابًا وفتاة من مختلف المناطق، حيث تم تصميم الأنشطة التفاعلية والمحتوى التدريبي بما يتناسب مع اهتماماتهم واحتياجاتهم. وتناولت الجلسات ثلاثة محاور رئيسية:

  1. التغير المناخي وأثره على المجتمعات المحلية، مع التركيز على دور الأفراد في الحد من الانبعاثات الكربونية.

  2. الإدارة المستدامة للنفايات، وتشجيع ممارسات إعادة التدوير والاستخدام الأمثل للموارد.

  3. المواطنة البيئية والمسؤولية المجتمعية، التي ركزت على أهمية المبادرات الشبابية في حماية البيئة ودعم التنمية المستدامة.

وقد تميزت الجلسات بطابعها التفاعلي، حيث شارك الشباب في مناقشات مفتوحة وتمارين عملية عززت قدرتهم على تحليل المشكلات البيئية واقتراح الحلول المناسبة. كما عبّر المشاركون عن حماسهم لاستمرار مثل هذه الأنشطة التي تتيح لهم فرصة التعلم والعمل الجماعي من أجل بيئة أفضل.

تأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة من الأنشطة التي تهدف إلى بناء جيل واعٍ بيئيًا ومسؤول اجتماعيًا، وإلى تعزيز الشراكات بين المؤسسات المجتمعية والمنظمات المحلية في سبيل تحقيق التنمية المستدامة.

وفي ختام الجلسات، عبّر فريق مبادرة "بيئة ميتر" ومنظمة "أرض" عن اعتزازهم بنجاح هذا التعاون المثمر، مؤكدين التزامهم بمواصلة العمل مع الشباب من أجل خلق تأثير إيجابي ومستدام على البيئة والمجتمع.

يمكنكم الاطلاع على الصور والفيديوهات من خلال الروابط المرفقة

 

الجلسة الأولى:

https://www.facebook.com/share/p/17HZEJnkQJ/

https://www.facebook.com/share/v/19fKUzW6Ve/

الجلسة الثانية:

https://www.facebook.com/share/r/17Rq48yaZC/

https://www.facebook.com/share/p/1BHFcR2WdA/

الجلسة الثالثة:

https://www.facebook.com/share/p/1BfjovVUWB/

https://www.facebook.com/share/v/17NzGht6XY/

 

 

اجتماع أصحاب القرار:

https://www.facebook.com/share/p/16A6pEQSAA/

فطور بيئي
admin
Joomla!
07 تشرين1/أكتوير 2025
الزيارات: 29

فطور بيئي

مؤسسة شباب42 تنظم فعالية “فطور بيئي” في مادبا لمناقشة التحديات البيئية بحضور رسمي ومجتمعي
مادبا – نظّمت مؤسسة شباب42 صباح اليوم فعالية “فطور بيئي”ضمن مبادرة "بيئة ميتر" هي مبادرة شبابية بيئية
تنفذها مؤسسة شباب ٤٢ وتأتي ضمن إطار برنامج “جيل جديد” المنفذ من قبل منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (أرض) ضمن، وذلك في إطار جهودها الرامية إلى تعزيز الحوار حول التحديات البيئية التي تواجه المحافظة، وبحث سبل معالجتها بالشراكة مع أصحاب القرار والجهات ذات العلاقة.
حضر الفعالية سعادة النائب الدكتور وليد المصري رئيس كتلة عزم النيابية، والمهندس منصور الزبن مدير مكتب حماية البيئة في مادبا، والدكتور أحمد العمايرة عميد معهد فن الفسيفساء والترميم، والمهندس انس الحلايبه ممثل عن بلدية مادبا الكبرى و الانسة سهيل الفقهاء ممثله عن مديرية سياحة مادبا إضافةً إلى ممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني ومجموعة من الشباب الناشطين في المجال البيئي.
وأكد المشاركون خلال اللقاء على أهمية الدور التكاملي بين المؤسسات الرسمية والمجتمع المدني والقطاع الشبابي في حماية البيئة المحلية وتعزيز التنمية المستدامة، مشددين على ضرورة تبني خطط عملية لمعالجة أبرز التحديات البيئية التي تواجه المحافظة مثل إدارة النفايات، الحد من التلوث، والحفاظ على التنوع الحيوي.
وأشار القائمون على الفعالية إلى أن “فطور بيئي” يمثل منصة حوارية فاعلة تتيح المجال لتبادل الآراء والمقترحات بين مختلف الأطراف، بما يسهم في تطوير سياسات واستراتيجيات مستدامة لصون البيئة في مادبا.
وفي ختام الفعالية، تؤكد مؤسسة شباب٤٢ على مواصلة عقد لقاءات دورية لتعزيز التعاون المشترك، ودعم المبادرات البيئية الشبابية التي تسعى إلى تحقيق أثر إيجابي ومستدام في المحافظة.

admin
Joomla!
06 تشرين1/أكتوير 2025
الزيارات: 32

من نحن

تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز المشاركة المدنية والمجتمعية الفاعلة للشباب والنساء في محافظة مادبا ولواء ذيبان، في معالجة القضايا البيئية المحلية، من خلال بناء الوعي، وتحفيز المشاركة المجتمعية، واستخدام التكنولوجيا كأداة للرقابة والمناصرة. وتسعى المبادرة إلى تمكين الفئات الأقل تمثيلًا خصوصًا النساء والشباب من المناطق الريفية والمهمشة  ليكونوا جزءًا من الحلول البيئية وليس فقط من المتأثرين بالتحديات البيئية.

 

ينبع هذا الهدف من إدراك عميق لواقع محافظة مادبا، التي تشهد العديد من التحديات البيئية المتفاقمة مثل تدهور الأراضي، التلوث الناتج عن النفايات، والضعف المؤسسي في الاستجابة البيئية، والتي تترافق مع غياب شبه تام لمشاركة مجتمعية حقيقية في صياغة الحلول أو التأثير في السياسات المحلية. في الوقت ذاته، تعاني النساء والشباب من ضعف في التمكين السياسي والمدني، ما يجعلهم غالبًا خارج دوائر صنع القرار والرقابة على الأداء البيئي.

 

من هذا المنطلق، تسعى المبادرة إلى خلق مساحات آمنة وتشاركية تُعزز من وعي النساء والشباب بالقضايا البيئية، وتبني قدراتهم على التأثير في السياسات من خلال أدوات عملية مثل المناصرة المجتمعية، المساهمة في كتابة أوراق الموقف، واستخدام التكنولوجيا لرصد الانتهاكات البيئية. كما تركز المبادرة على نقل المعرفة البيئية من الإطار النظري إلى الواقع العملي، من خلال تدريب المشاركين على استخدام أدوات تقنية مثل الخارطة الرقمية، وتمكينهم من رصد المشكلات البيئية في مجتمعاتهم والإبلاغ عنها بطريقة منظمة وموثوقة.

 

ولا تقتصر المبادرة على تمكين الأفراد فقط، بل تسعى إلى إحداث تغيير مؤسسي ومجتمعي من خلال إنشاء قنوات حوار مباشرة بين المجتمع المحلي والجهات الرسمية، مثل "الفطور البيئي" الذي يجمع بين المشاركين من مؤسسات المجتمع المدني وصناع القرار، بهدف تعزيز الشفافية، والمساءلة، وتكريس نموذج تشاركي في التعامل مع الشأن البيئي.

 

على صعيد النوع الاجتماعي، تولي المبادرة أولوية قصوى لمشاركة النساء باعتبارهن فاعلات رئيسيات في الحفاظ على البيئة، خاصة في السياقات الريفية والزراعية. لذلك، صُممت الأنشطة بحيث تكون شاملة وسهلة الوصول، وتحفّز النساء على الانخراط في القضايا العامة من بوابة البيئة، بما يضمن بناء مساحات للتمثيل والمطالبة بحقوقهن في بيئة صحية وآمنة.

 

أما من حيث التكنولوجيا، فإن المبادرة تدمج بشكل مبتكر التحول الرقمي في العمل البيئي المجتمعي، من خلال أدوات مثل الفيديوهات القصيرة التوعوية، والخارطة الرقمية، ونموذج التسجيل الإلكتروني، والتي تعكس ليس فقط الكفاءة والفعالية، بل أيضًا عدالة الوصول للمعرفة والمشاركة، ما يعزز من مبدأ المساواة في الحق بالتعبير والتأثير، بغض النظر عن الجنس أو الخلفية الجغرافية أو الاقتصادية.

 

باختصار، تهدف المبادرة إلى أن تكون نموذجًا تطبيقيًا لدمج التمكين المدني، والعدالة البيئية، والمساواة الجندرية، والتكنولوجيا في تدخل موحّد يخلق أثرًا مستدامًا في محافظة مادبا، ويُعيد الاعتبار لأهمية المشاركة الشعبية في صون الموارد البيئية، والتأثير على القرارات المحلية بطريقة منظمة وسلمية ومبنية على الأدلة

  • الرئيسية
  • بيئة ميتر
  • فطور بيئي
  • الجلسات التوعوية
  • الخارطة الرقمية